اختبار صغير لمعرفة شخصيتك

ارجوا ان تجروا هذا الاختبار لتحاولوا اكتشاف مميزات شخصياتكم و تحاولوا معالجه عيوبكم ان وجدت bounce

هل أنت منفتح .....كتوم .....أو متحفظ......؟

*طلب منك احد الأصدقاء مشاركته بمناسبة معينه لكنك كنت مهموم و تفضل عدم الذهاب؟
1- تقوم بشرح المشكلة المحيطة بك بالتفصيل.
2-تعتذر لأسباب خاصة و لا تذكرها.
3- تجامله و تنتحل الحجج.

*سألك احد معارفك عن علاقاتك الأسرية؟
1-تحكي له و بكل صراحة.
2-تتحدث بشكل عام و عابر.
3-تحكي بتحفظ شديد.

*عندما تتعرف لأشخاص جدد؟
1-تحب معرفة كل شيء عنهم.
2-اهتم بسلوكهم و أخلاقهم.
3-اكتفي بسماع ما يقولونه.

*اختلفت مع احد أفراد أسرتك بشدة؟
1-تدخل أصدقائك طرفا.
2-تقاطعه لبعض الوقت.
3-تتجاهل الموضوع لأكبر فتره ممكنه.

والآن أحسب نتائجك وما أكثر رقم أجبت به وتابــــــــــع

إذا كانت معظم الأجوبة تحمل الرقم1:
فأنت شخص منفتح بشكل كبير و صراحة تامة لا يهمك موقف الآخرين ورأيهم..
و قد تقوم بإشراك أصدقائك بهمومك و مشاكلك الشخصية
أنت صاحب شخصيه بسيطة وتميل للثرثرة...
ولكن رأي الاختصاصين أن هناك بعض المشاكل الخاصة
تستحق أن تبقى داخل النفس..لان بذلك قد تكبر من دون داعي...

أما إذا كانت معظم الاجوبه تحمل الرقم 2:
على الرغم من انك من الذين يفتحون قلوبهم للأصدقاء ...
إلا انك لا تبوح بكل أسرارك و شؤونك...
و تنزعج ما إذا عرف احدهم عن المشاكل المتعلقة بك..
أنت شخصيه متسامحة ولكن تميل أحيانا إلى العنف في تعبيرك للرفض...
ورأي الاختصاصين..حاول آن تكون أكثر ليونة في أسلوب تعاملك....

أما إذا كانت غالبية الاجوبه تحمل الرقم 3 :
فأنت شخص متحفظ للغاية و قد تحيط نفسك بسياج كبير من الخصوصية التامة..
و يظنك الآخرون شخصيه غامضة مع انك شخصيه بسيطة تميل للتعاون و تقديم المساعدة و غالبا تقوم بتقديم المساعدة للآخرين
الذين يستفيدون من خبرتك في الحياة إلا انك ترفض أن يعرفوا أي شيء عن الهموم و المشاكل التي تعترض طرقك في الحياة...
و رأي الاختصاصين في هذا الموضوع..
أن المغالاة في التكتم و تبعدك عن المقربين مما يشعرك بالانطواء و العزلة و عليك ألا تخجل من همومك.....
و شاركها ممن تثق به...

» اصدار أحدث من برنامجuTorrentلتحميل ملفات التورنت صغير الحجم وخفيف ومفحوص من الفيروسات
» اول حرف من اسمك يكشف شخصيتك
» أعرف شخصيتك....من فصيلة دمك أدخل وشوف بنفسك
» تعرف علي شخصيتك الحيوانيه (اعزكم الله)موضوع نفسي يستحق القراءه